HTML مخصص
25 Sep
25Sep

المؤمِن الظافِر بالمسيح يسوع، بالإيمان العامِل بالمحبَّة، يعطيه الربّ منذُ الآن من المَنّ الخَفِيّ، يعني جسد إبن الله ودمه الطاهر 

مأكلاً ومشرباً، في كُلِّ قدّاسٍ في كُلِّ سرٍّ للشكر !


المؤمن الظافر بالمسيح يسوع، يعطيه الربّ منذُ الآن حصاة بيضاء، عربون محبَّة عربون غفران، متى إغتَسَلَ بماء المعموديَّة، كُلَّما إقتَرَبَ مِن سرِّ التوبة، يغسله من آثامه كما غسل أقدام رُسُلِهِ !


المؤمن الظافر بالمسيح يسوع، يعطيه الربّ أكاليل غار، مجداً مِن لَدُنِهِ لا يذوقه إلّا مَن جاهَدَ جِهاداً حَسَناً، حتَّى النفس الأخير...


فيقرأ إسمه الجديد مَكتوباً على حُصاة بيضاء محفوظة في سجلّات أورشليم السماويَّة ويُعايِن وجهَ الحبيب فيفرح فرحاً أبدِيًّا !!




/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.