وفي ليلة وأنا نائمَة فتَحتُ عينايَ فشاهَدتُ على زُجاج النافذة سيِّدتنا مريم العذراء وبعدها بليلة شاهَدتُ مار شربل وصورته ما زالت مطبوعة على زجاج النافذة.
وبعد الظهور أجرَيتُ صورة شعاعيَّة وفحوصات الدم سنة ٢٠٢٣ فتفاجأ الطبيب من النتيجة فالمرض والإلتهابات إختَفَيا مِن الرئة فقال لي :
"لقد شفيتي من مرض السرطان وأنا أشهد أنَّ شفاءكِ قد تحقَّق بقُدرة إلهيَّة."
ومن وقتها لليوم أخضَعُ لصُوَر شعاعيَّة والنتيجة تؤكِّد شفائي.
لذلك جِئتُ مع عائلتي لشُكر مار شربل مُرفقة بكامل التقرير الطُبّي وسجَّلَت الأعجوبة بتاريخ ٢٦ تشرين الأوَّل ٢٠٢٥."